وكأني لا يكفيني أن تُمطرَ الرياضُ في عشريةِ نيسان الأولى وفي قلبي وجعٌ لا ينفع معه هدهدةُ " صلاةٍ وحيدة " !
حتى يقرأ إمامُ حيّنا تلكَ السورة !
أجدكَ في كلّ شيء ، فيّ ، فيك ، في ديني ، في ملامحِ مجتمعي ، في خوفي ، في الرياض ، في القرى الظالم أهلها !
في المطرِ ، في السماء .... فكيف أكفر بكل ذا ؟!
كيف السبيل إلى موتٍ ، كأن لم أكن قبلهُ شيا !؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق