(هُـنَــا)

والودقُ يسيلُ منْ بينِ أصابعِي ، حِبراً ، حُباً .

بحث هذه المدونة الإلكترونية

الاثنين، أبريل 09، 2012

وكأنّها لا تكفي !

وكأني لا يكفيني أن تُمطرَ الرياضُ في عشريةِ نيسان الأولى وفي قلبي وجعٌ لا ينفع معه هدهدةُ " صلاةٍ وحيدة " !
حتى يقرأ إمامُ حيّنا تلكَ السورة !

أجدكَ في كلّ شيء ، فيّ ، فيك ، في ديني ، في ملامحِ مجتمعي ، في خوفي ، في الرياض ، في القرى الظالم أهلها !
في المطرِ ، في السماء .... فكيف أكفر بكل ذا ؟!

كيف السبيل إلى موتٍ ، كأن لم أكن قبلهُ شيا !؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق