(هُـنَــا)

والودقُ يسيلُ منْ بينِ أصابعِي ، حِبراً ، حُباً .

بحث هذه المدونة الإلكترونية

الخميس، مارس 11، 2010

شاعرٌ وأنثى على عتبةِ رحيل !

كل شيء يفضي إلى أوراقٍ خضراء من الحديث ، في زمن خريفي العطاء .
أشاغب العطش في محاولة ليست بريئة ؛ لأبقى على قيد انتظاره حباً .

- لي أصابعكِ يا نوال ، لي أصابعك ؛ حتى لا تلوحي بها فراقا
- خذ أنا وأغلق عليها حقائب صدركَ .
وهكذا صرت حبيبة نذرت نفسها لمعابد عينيه .


- كنتُ قبل الحياة بأبدية أنتظركَ ، في كل محطات الميلاد .
- كنت أثق أنكِ ستأتين !

- هل أنك متواطئ مع الحياة ؟
- بل متآمر مع الحب عليكِ !
ِ
تشابكت أيد ، و ولدت سماء ثامنة .......
نوال

الأربعاء، مارس 10، 2010

وجه شمالي ، للقلب قِبلتُه و قُبلته !



هذا الطفل هو في صمودي ( وتر آخيل ) ؛ منه يتخبطني الدمع والحنين !
،
أحبك جداً
نوالك

الثلاثاء، مارس 09، 2010

تمدد ، تمدن !



هذه الرياض ، تتمادى في هتكي ؛ إنها تشرب ملح أجفاني ، وتنام ( بل تدعي ذلك ) !
نوال