زامّاً شفتيه ، وقفَ بجانبها وقالَ : أقترب !
طفولتُه ألانت له جوانبَها عن بكرةِ أبيها ، فأرخت رأسَها .
زامَّاً شفتيه ، سألها : ألهو !
عَرَّت له لوحَ ظهرِها ليكتبَ عليه بطباشيرِه ماشَاء ، خرجَ من كفِه خمسُ حرابٍ فغرسها هناك .
انفرجت شفتاه عن نصفِ ابتسامةٍ مائلةٍ ، فابتسمت .
طفولتُه ألانت له جوانبَها عن بكرةِ أبيها ، فأرخت رأسَها .
زامَّاً شفتيه ، سألها : ألهو !
عَرَّت له لوحَ ظهرِها ليكتبَ عليه بطباشيرِه ماشَاء ، خرجَ من كفِه خمسُ حرابٍ فغرسها هناك .
انفرجت شفتاه عن نصفِ ابتسامةٍ مائلةٍ ، فابتسمت .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق