نعم ، كنتُ بحاجةٍ لأربعِ سنواتٍ حتى أتيقنَ من أني أستطيعُ ترجمةَ
صوتِ الله فيّ .. نعم الآن أكتبُ قدري كما أتيقنه .. نعم، كلُّ شيءٍ حقيقي جداً
أكثرَ من أصابعي الصغيرة ..
شُكراً الله !
شُكراً الله !
شُكراً المطَر !
شُكراً الحبّ !
شكراً القدر الذي جاءَ على لسانِ " أسيل " لأجلهما ..
شكراً يا ينبوع الله !
،
هذا آخرُ ما أريد كتابته في عامي هذا .. قبل أن يطلّ خامسُ أيامِ
كانون الأول ليعطيني عاماً جديداً .. بعد دقائق معدودات .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق